هوامش الأحاديث والروايات والنصوص في كتاب مهارات الحياة المرحلة التاسعة
أعاني من إفراط في التعاطف يمنعني من عيش حياتي بشكل طبيعي. التقيت فتاة أذتني لفظيًا، وبعد مرضها الشديد شعرت بانهيار نفسي، ولُمت نفسي لأنني دعوت عليها سرًا بعد إيذائها لي. رغم ذلك، كرّست جهدي لمساعدتها والدعاء لها، لكنني أحيانًا أشعر بأن الله قد ابتلاها بسبب لأنها شريرة وآذتني، ثم أستغفر الله وأغرق في تأنيب الضمير على أمر لم أفعله. كيف أتخلص من هذه الدوامة التي تؤذيني نفسيًا وجسديًا؟
لماذا يهاجر المسلمون إلى بلاد غير مسلمة
السلام عليكم ، قرأت المقال المتعلق بالطب الإسلامي ، وراودني سؤال : كيف ممكن نثبت نظرية للعالم أجمع انو الطب الإسلامي هو الصحيح، وكما ذكر في المقال عدم الخضوع للعمليات الجراحية هو الشيء الأنسب، حتى ننجز هذه الخطوة ألا يجدر بنا القيام بدراسات وابحاث تثبت فعالية هذا الطب وصحته؟ وحتى نحقق هذا الشيء نحتاج لأن نخوض في العلوم العلمية بكثرة ودقة ( أليس كذلك؟)، فنحنا سوف نهدر الكثير من الوقت والطاقة في العلوم العلمية. هل يُعد ذلك أولوية لإفادة المجتمع بأن نسخر كل هذا الوقت لمثل هذا العلم؟ وهل يمكن أن نصل إلى نتائج من دون توظيف كل هذا الوقت؟
هل يستمر البلاء عند الموت أي عند خروج الروح نهائيا من الجسد؟ أوليس تلك الدار هي دار جزاء لا دار عمل، نعم يمكن أثناء الاحتضار يكون هناك ابتلاءات و تسويلات شيطانية و لكن هل يبقى هناك أيضًا في عالم البرزخ ابتلاءات وفتن؟
أعاني من الضيق والقلق والتفكير الزائد.. لم أستطع تنظيم وقتي كطالب جامعي، لا أستطيع المذاكرة رغم أنني كنت الأول على الدفعة
كل تلك الأسئلة الوجودية التي تنشأ لدينا وتحرك فينا الحيرة، هل من المفترض أن يكون لها إجابة أي في الأصل لكل سؤال يوجد جواب؟ أو أننا يجب من الأساس إغفال هذه الأسئلة تجنبًا لعملية فكرية معقدة لا نستطيع أن نواجهها،.. فحين أكون في صدد البحث عن حل وإجابة على موضوع معين من خلال القراءة ينفتح أماي مئة سؤال وقد أحصل على بعض الأجوبة الأجوبة الجزئية لكن التي تخلق أسئلة أعمق وأكبر... هل وجود مرشد للحصول منه على إجابة على كل سؤال هو شيء منطقي؟ وهل من الأساس يوجد إمكانية لذلك؟ أم على الإنسان أن يكون مرشد نفسه وكيف السبيل لذلك؟ هل يجب على كل إنسان أن يكون مفكرًا؟
بعد خطوبة سنتين.. وبعد مجموعة اتفاقات قبل الخطوبة.. اكتشفت ان خطيبتي لا تتكامل ابدا.. وكل وعودها كلام في كلام. حتى ابسط انواع التكامل كالاهتمام بجسدها.. حتى على صعيد التعاطي والأخلاق. كل همها حاليا حفلة العرس والفستان. لست قادر على الاكمال في هذه العلاقة، أما هي فإنّها متمسكة بالعلاقة ولا ترى المشكل رغم تدخل أفراد اسرتها وشرحهم الأمر لها. ماذا افعل لكي اخرج من هذه العلاقة دون أكسرها أو أقسو عليها؟
أنا شاب أدخن السجارة والنرجيلة ولكن أريد أن امتنع عنها ولا أقدر.. فأنا لا أود الاستمرار في ذلك وكذلك في حال تزوجت وأنجبت لا أريد لأولادي أن يبتلوا بهذا الأمر.. فهل من نصائح في هذا المجال